قصة مصر والجزائر* * الجزء 1**

تبدا هذه القصة سنة 2009 والتي اكد الجزائريون كلمتهم بالتأهل للمونديال في التصفيات اولا في الجزاسر 7/6/2009
حيث تغلبت الجزائر على مصر في ملعب البليدة *تشاكير مصطفى *ب3/1و بدأت الشحونات والضغوطات من طرف الاعلام المصريو الصحافة المكتوبة الجزائرية لكن قنوات فضائية لاتساوي جريدة كان لقاء العودة بالقاهرة* ملعب الرعب *الجزائر متفوقة على مصر بفارق 3نقاط وكان يجب على الفراعنة ان يسجلو 3اهداف كاملةدون اي هدف للجزائر لبلوغ المنديال الذي لم تتأهل له من 20سنة لذلك كثرت الشحونات ونهارت الشتئم لتصل الى المس بالشهداء الدولة الجزائري بقيت صامتة للحفاظ على اواصر وروابط اهم من كرة القدم جاء اليوم الموعود 12/11/2009 وصل الطاقم الرياضي الجزائري الى القاهرة والمنتخب تلقى اجمل استقبال ****الحجر* الطوب **** كان من اكثر المصابين رفيق حليش و خالد لموشية والباقي ضربات خفيفة بعد هذه الحادثة لم يكتفي الشعب المصري المشحون بالضرب فقط بل واقام عدة حفلات قرب الفندق لازعاج الاعبين وعدم تركهم ينامون كما ان الشرطة المصرية كانت متواطئة في هذه الحوادث جاء اليوم المنتظر14/11/2009
كنا نتوقع ان الفوز للجزائر لكن الحكم **سر المصريين**اضاف 6 دقائق كاملة كنا مهزومين ب1/0 واضافو هدفا ثاني في الدقيقة95 رجعت مصر من جديد وهذا طبعا يؤدي الى مباراة فاصلة في ارض محايدة *****السودان***** كنا نأمل ان تكون في تونس لكن القرعة شائت ان تكون في السودان .
طبعا اي شخص كان ليتأثر بما حصل للجزائر فقرر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ارسال المناصرين لمساندة الفريق الوطني حوالي 20 الف مناصر وطبعا كنا عازمين على الانتقام جاء يوم المباراة الفاصلة 18/11/2009 في ام درمان بالسودان ملعب*المريخ*والحمد لله تأهلنا وكانت من اجمل اليالي الجزائرية هدف عنتر يحيى دون مقابل من الفريق المصري
..................... ونحن تأهلنا وبدأت الشتائم تصب من كل لسان وصفونا بالبربر واللقطاء وسبو الشهداء

انتهت سنة2009 على الجزائريين سنة افراح اما على المصرين سنة شئم وذكرى لن ينسوها في حياتهم
وبدات الجولة الثانية من قصة مصر والجزائر

كأس أمم افريقيا

اول مباراة كانت امام مالاوي والتي لا احد كان يتوقع الخسارة لن قدر الله وماشاء فعل 3/0 لمالاوي

...................... يتبع